٥٥- بنو إسرائيل
(14/18)
١٠ج- تجاه مريم:
اتهموها بالزنا رغم تكلم عيسى في المهد صبيا مبينا لهم معجزة ولادته: وَبِكُفْرِهِمْ وَقَوْلِهِمْ عَلَى مَرْيَمَ بُهْتَانًا عَظِيمًا (١٥٦-٤) وبكفرهم وقولهم: أي طبع الله على قلوبهم بكفرهم وقولهم أيضا ... وحرم عليهم طيبات أحلت لهم وأعد للكافرين منهم عذابا أليما. أنظر الفقرة ١٠أ٢.
١٠ح- بنو إسرائيل وعيسى عليه السلام:
١٠ح١- كان رسول الله إليهم:
ب- أتاهم بمعجزات: ← فصل عيسى ٣٨-٨ث٢
ت- وأحل لهم الطيبات:← فصل عيسى ٣٨-١٢
ث- وحرم عليهم الشرك: وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ (٧٢-٥) للظالمين: هم هنا المشركون المفترون على الله. وما للظلمين من أنصار: أي ما لهم من أنصار ينصرونهم ويمنعونهم من عذاب الله.
١٠ح٢- لكن فريقا منهم تولى. وآمن به الحواريون:← فصل عيسى ٣٨-١٤-١٦
١٠ح٣- وَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ (٥٤-٣) ومكروا: أي كفار بني إسرائيل الذين أحس عيسى منهم الكفر مكروا ضده ليقتلوه. ومكر الله: من مكره جعلهم يقتلون فقط شبه عيسى.
١٠ح٤- اعتقدوا أنهم قتلوا المسيح:← فصل عيسى ٣٨-٢٤أ (١٥٨-١٥٧-٤)
١٠ح٥- كان عيسى مثلا لهم:← فصل عيسى ٣٨-٢أ (٥٩-٤٣)
١٠ح٦- بشرهم ببعث النبي العظيم محمد ﷺ:← فصل عيسى ٣٨-١١ (٦-٦١)
لكن اتهموه بالسحر: أنظر فصل عيسى ٣٨ - ١٤
١٠ح٧- بنو إسرائيل تجاه معجزات عيسى:← فقرة ١١ح
١٠ح٨- لكل التفاصيل: أنظر فصل عيسى ٣٨
١٠خ- بنو إسرائيل ومحمد ﷺ: ← فصل أهل الكتاب ٥٤-٦ث
١- كانوا ينتظرون ظهوره ويستفتحون على العرب: فقرة ٩ب ت (٨٩-٢) كانوا يقولون لهم : نقتلكم معه قتل عاد وإرم.
٢- لكن أعرضوا عنه حسدا من عند أنفسهم: فقرة ٩ب ت (٩٠-٢)
٤- بالنسبة لكل ما حدث ( وقيل في القرآن ) بينهم وبين النبي ﷺ:← فصل محمد ﷺ ٣٩- ٣٩ب س
إرسال تعليق