١- الشعراء والضالون
وَالشُّعَرَاءُ يَتْبَعُهُمُ الْغَاوُونَ (٢٢٤-٢٦) أَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَ (٢٢٥-٢٦) وَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ (٢٢٦-٢٦) نزلت هذه الآيات ردا على من زعم أن النبي ﷺ شاعر. الغاوون: الضالون والزائلون عن الحق. يهيمون: أي يسرحون دون هدف في كل واد. بمعنى يخوضون في كل لغو.
٢- الشعراء المسلمون
إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا (٢٢٧-٢٦) وذكروا الله كثيرا: أي في أشعارهم أيضا. وانتصروا من بعد ما ظلموا: أي انتصروا بشعرهم عمن ظلمهم بقول الحق. ولا يجوز الجهر بالسوء إلا من ظلم.
٣- الظالمون سيعاقبون ( والظالمون من الشعراء أيضا )
وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ (٢٢٧-٢٦) الذين ظلموا: أي ظلموا أنفسهم بالشرك وظلموا الناس بالعدوان عليهم. أي منقلب ينقلبون: يعني أي مصير سينقلبون إليه وهو أسوأ مما هم فيه الآن وهو جهنم.
٤- القرآن ليس بشعر ← فصل محمد ﷺ ٣٩-٧
٥- لكن الكافرين زعموا أنه كذلك وأن محمدا ﷺ شاعر
← فصل القرآن ٩-٤٢ط
← فصل محمد ﷺ ٣٩-٣٦أذ
٦- السورة رقم ٢٦ تحمل اسم " الشعراء "
إرسال تعليق