١- اصطفاه الله من ذرية نوح ← أنظر فصل الرسل ١٠-٧ (٨٦-٨٤-٦) وهو ابن هاران ابن آزر. وإبراهيم عليه السلام عمه.
٢- رسول الله
وَإِنَّ لُوطًا لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٣٣-٣٧) أي ليس نبيا فقط بل نبي ورسول.
٣- من الذين فضلهم الله
وَكُلًّا فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَ (٨٦-٦) أي بالنبوة والرسالة.
٤- أوتي العلم والحكمة
وَلُوطًا آتَيْنَاهُ حُكْمًا وَعِلْمًا (٧٤-٢١)
٥- من الصالحين
وَأَدْخَلْنَاهُ فِي رَحْمَتِنَا إِنَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَ (٧٥-٢١) وأدخلناه ...: لأن قومه دمروا عن آخرهم. فلم ينج إلا أهل بيته إلا امرأته. في رحمتنا: رحمتنا في الدنيا والآخرة. ورحمة الله في الدنيا دينه ورحمته في الآخرة جنته. من الصالحين: أي من أهل الجنة.
٦- آمن بإبراهيم ﷺ
فَآمَنَ لَهُ لُوطٌ (٢٦-٢٩)
هاجر برفقة إبراهيم عليهما السلام إلى الأرض المباركة (أي الشام)
أنظر فصل إبراهيم ١٧-٢٣ (٧١-٢١)
إرسال تعليق