١٨- إسماعيل
١- اصطفاه الله من ذرية نوح ← أنظر فصل الرسل ١٠-٧ (٨٦-٦)
٢- ابن إبراهيم ← أنظر فصل إبراهيم ١٧-٢٠ث (٣٩-١٤) ١٨ (١٠١-٣٧)
٣- اصطفاه الله وهداه ← أنظر فصل الرسل ١٠- ٧ (٨٧-٨٦-٦)
٤- وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهِ مَرْضِيًّا (٥٥-١٩)
٥- أوحي إليه
وَأَوْحَيْنَا إِلَى إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ (١٦٣-٤) أنظر كذلك فصل إيمان المؤمنين ٦٨-١٤ت
٦- رسول الله
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِسْمَاعِيلَ إِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولًا نَبِيًّا (٥٤-١٩) واذكر في الكتاب: أي اذكر للناس ذكر إسماعيل في القرآن بأنه كان صادق الوعد. صادق الوعد: كان لا يخلف وعدا أبدا. ومن ذلك وعده بالصبر على ذبحه فصدق: " ستجدني إن شاء الله من الصابرين ". رسولا نبيا: أي من الأنبياء الرسل. أنظر الفرق بين النبي والرسول في فصل الرسل ١٠- ٤٩.
٧- صبور وصالح ← أنظر الآية المشتركة مع إدريس في فصل ١٢-٣ (٨٦-٨٥-٢١)
وَاذْكُرْ إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِنَ الْأَخْيَارِ (٤٨-٣٨) هَذَا ذِكْرٌ وَإِنَّ لِلْمُتَّقِينَ لَحُسْنَ مَآبٍ (٤٩-٣٨) واليسع: قيل إن إلياس استخلفه على بني إسرائيل ثم أوتي النبوة. وذا الكفل: قيل لقب به لأنه تكفل بأمر شديد عرضه عليه نبي في زمانه ( قيل من اليسع ) ووفي به. واختلف في نبوته فقيل كان نبيا وقيل كان عبدا صالحا ولم يكن نبيا والله أعلم. هذا ذكر: أي هذا ذكر لهم بالثناء الحسن.
٩- كان يأمر أهله بالإسلام
وَكَانَ يَأْمُرُ أَهْلَهُ بِالصَّلَاةِ وَالزَّكَاةِ (٥٥-١٩)
١٠- كان حكيما منذ صغره ← أنظر فصل إبراهيم ١٧-١٨ (١٠١-٣٧)
١١- تقبل الأمر الإلهي العسير بذبحه بإيمان قوي فافتدي بذبح عظيم ← أنظر فصل إبراهيم ١٧-٢٦ث (١٠٢إلى١١٠-٣٧)
١٢- أعان أباه في وضع قواعد بيت الله الحرام وكان معه في تلقي تبيان المناسك من الله ← أنظر فصل إبراهيم ١٧-٢٥ب-٢٥ت-٢٥د (١٢٨-١٢٧-١٢٥-٢)
١٣- دعا الله مع أبيه بشأن ذريتهما وإسلامهم لله ← أنظر فصل إبراهيم ١٧ -٢٨أ١ (١٢٩-١٢٨-٢)
إرسال تعليق