٨- الإنجيل
١- كتاب تلقاه عيسى ← فصل عيسى ٣٨-٨ت-١٠
٢- وعُلم إياه ← فصل التوراة ٦-١٠أ (١١٠-٥)
٣- صفات الإنجيل
وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (٤٦-٥) وآتيناه: أي عيسى. لما بين يديه: أي لما كان حاضرا معه من كتب الله وقت نزوله كالتوراة هنا.
٤- الإنجيل يصدق التوراة
وَمُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ (٤٦-٥) لما بين يديه: أنظر الفقرة السابقة.
فكل الكتب الحقيقية يصدق بعضها بعضا.
٦- لكن الكافرين لم يؤمنوا بهذا الكتاب ولا بالقرآن ولا بالتوراة
← فصل التوراة ٦-١٦ (٣١-٣٤)
٧- التحكيم بالإنجيل بالنسبة للنصارى( ولأن فيه البشارة ببعث محمد ﷺ والأمر باتباعه وتصديقه )
وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (٤٧-٥) الفاسقون: الخارجون عن إطاعة الله فلم يحكموا بما أمر به.
٨- بشر الإنجيل ببعث محمد ﷺ : فصل التوراة ٦-١١ (١٥٧-٧)
٩- الأمر إلى محمد ﷺ بالإيمان بالإنجيل ← فصل التوراة ٦-١٣ (١٥-٤٢)
والأمر إلى المؤمنين بالإيمان به : فصل إيمان المؤمنين ٦٨-١٤
والمقصود به الإنجيل الحقيقي.
١٠- مثل يصف المؤمنين مكتوب في القرآن والتوراة والإنجيل
← فصل المؤمنين في مرحلة الوحي ٦٧-٤ح-٤خ (٢٩-٤٨)
١١- الوعد بالجنة في مقابل الجهاد في سبيل الله مكتوب في القرآن والتوراة والإنجيل ← فصل الجهاد ٨٥-٩ث (١١١-٩)
___
إرسال تعليق