٩- القرآن
(21/22)
٤٥- القرآن والكتب السالفة ← فصل صحف إبراهيم وموسى ٤
٤٥أ - وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى (١٢-٤٦)
٤٥ب- القرآن يصدق هذه الكتب:← فصل التوراة ٦-١٢
وَهَذَا كِتَابٌ مُصَدِّقٌ ... (١٢-٤٦) وَلَكِنْ تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِ (٣٧-١٠) الذي بين يديه: أي ما سبقه وحاضر معه من كتب كالتوراة والإنجيل.
٤٥ت- ويهيمن عليها: وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ (٤٨-٥) ومهيمنا عليه: أي ظاهرا عليه بما جاء به من أحكام جديدة وناسخة لما قبلها وأخبار عديدة فيفرض على الكل اتباعه.
٤٥ث- وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَ (١٩٦-٢٦) أي ذكر القرآن موجود في تلك الكتب وكثير من معانيه وهي تبشر ببعث رسول ينزل عليه وهو محمد ﷺ . زبر الأولين: وهي كتب الرسل التي خلت.
٤٦- القرآن كتاب محفوظ ← فقرة ٢٦
٤٧- الشياطين والقرآن ← فصل الجن ٤٩-٣٣أ (٢١٠ إلى٢١٢-٢٦) -٣٣ت
٤٨- الجن والقرآن ← فصل الجن ٤٩-٣٣
٥٠- العلماء والقرآن ← فصل العالمون والجاهلون ٦٦-أ٤
أَفَمَنْ كَانَ عَلَى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبِّهِ وَيَتْلُوهُ شَاهِدٌ مِنْهُ وَمِنْ قَبْلِهِ كِتَابُ مُوسَى إِمَامًا وَرَحْمَةً أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ (١٧-١١) بينة من ربه: أي بينة في اتباع طريق الله. شاهد منه: أي جبريل. وهو عليه السلام من التاليين ذكرا وأعظمهم. منه: أي من الله. قبله: أي قبل القرآن. إماما: أي كان قبل القرآن هاديا يجب اتباعه. أولئك: أي من كان على بينة من ربه. يؤمنون به: أي بالقرآن.
إرسال تعليق