أنظر كذلك الفصل ٢٢
١- حفيد إبراهيم وابن إسحاق
أ- فَبَشَّرْنَاهَا بِإِسْحَاقَ وَمِنْ وَرَاءِ إِسْحَاقَ يَعْقُوبَ (٧١-١١) فبشرناها: أي زوجة إبراهيم.
ب- كَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ (٦-١٢) أبويك: أي هنا أجدادك ( والمخاطب يوسف ).
ت- ... آبَاءِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ (١٣٣-٢)( وذكر إسماعيل هنا كأب ليعقوب من باب التغليب لأن إسماعيل عمه ( والعم كالأب ). والمخاطب يعقوب. والمتكلمون أولاده )
٢- نقط مشتركة مع أبيه إسحاق ← أنظر الفصل السابق '(٢٠)
٤- لقد أوصى يعقوب أبناءه بالإسلام
وَوَصَّى بِهَا إِبْرَاهِيمُ بَنِيهِ وَيَعْقُوبُ يَا بَنِيَّ إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلَا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ (١٣٢-٢) أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاءَ إِذْ حَضَرَ يَعْقُوبَ الْمَوْتُ إِذْ قَالَ لِبَنِيهِ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ بَعْدِي قَالُوا نَعْبُدُ إِلَهَكَ وَإِلَهَ آبَائِكَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِلَهًا وَاحِدًا وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ (١٣٣-٢) ووصى بها: أي بملة الإسلام. ويعقوب: أي وصى هو أيضا بنيه. اصطفى: اختار. فلا تموتن إلا وأنتم مسلمون: بلاغة في الإيجاز تعني: التزموا بالإسلام وهو الخضوع لله حتى تموتوا ولا تتركوه. أم كنتم شهداء: هذا خطاب لليهود والنصارى الذين يزعمون أن أباهم يعقوب وإبراهيم كانا على ملتهم.
لقد تلقى الأسباط الوحي: ← أنظر فصل إيمان المؤمنين ٦٨-١٤ت
الأسباط هي قبائل بني إسرائيل أصلها أولاد يعقوب الاثنا عشر كما قال تعالى: "وَقَطَّعْنَاهُمُ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ أَسْبَاطًا أُمَمًا "(١٦٠- ٧). فكان فيها أنبياء. ويوسف أولهم. وقطعناهم: فرقناهم. أمما: فرقا.
٥- يعقوب وقصة يوسف ← أنظر فصل يوسف ٢٢
إرسال تعليق