٣١- إلياس
١- اصطفاه الله من ذرية نوح
← فصل الرسل ١٠-٧ (٨٥-٨٤-٦)
٢- من الصالحين ← فصل الرسل ١٠-٧ (٨٥-٦)
٣- رسول الله
وَإِنَّ إِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (١٢٣-٣٧) المرسلين: أي ليس نبيا فقط بل نبي ورسول.
٤- دعا قومه المشركين من بني إسرائيل إلى وحدانية الله
إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ أَلَا تَتَّقُونَ (١٢٤-٣٧) أَتَدْعُونَ بَعْلًا وَتَذَرُونَ أَحْسَنَ الْخَالِقِينَ (١٢٥-٣٧) اللَّهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ (١٢٦-٣٧) فَكَذَّبُوهُ فَإِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَ (١٢٧-٣٧) إِلَّا عِبَادَ اللَّهِ الْمُخْلَصِينَ (١٢٨-٣٧) إذ قال لقومه ...: هذا بيان لرسالة إلياس. أتدعون: أتعبدون. بعلا: قيل اسم صنم. وكان من ذهب والله أعلم. وتذرون: تتركون. لمحضرون: أي للعذاب يوم الحساب. إلا عباد الله: أي هؤلاء سينجون من هذا الإحضار أي من عذاب الآخرة.
٥- مثل للآخرين
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْآخِرِينَ (١٢٩-٣٧) أي تركنا عليه ثناء حسنا في الذين جاءوا بعده من أنبياء وأمم إلى يوم البعث.
٦- سلام عليه
سَلَامٌ عَلَى إِلْ يَاسِينَ (١٣٠-٣٧) إِنَّا كَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (١٣١-٣٧) إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنِينَ (١٣٢-٣٧) سلام على إل ياسين: سلام من الله ومن كل الناس. لن يذكر بأي سوء. وإل ياسين هو إلياس كما يقال لميكال ميكائيل ومكالين. والسلام على الأنبياء في هذه السورة خاص بهم. كذلك: أي بتركنا سلاما عليه في الآخرين وتنجيته من أن يكون من المحضرين في العذاب. المحسنين: أي الذين أحسنوا عبادتهم لله وأعمالهم.
إرسال تعليق