
● قَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَ ( ٢٣-٢٦ ) قَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا إنْ كُنتُمْ مُوقِنِينَ ( ٢٤-٢٦ ) قَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلَا تَسْتَمِعُونَ ( ٢٥-٢٦ ) قَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَ ( ٢٦-٢٦ ) قَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌ ( ٢٧-٢٦ ) قَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ ( ٢٨-٢٦ )
( ٢٣-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥ث . ( ٢٤-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥ج . الرب ١ ( ٢٢ ) ٢ . ( ٢٥-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥ج . ( ٢٦-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥ج . الرب ١ ( ٢٢ ) ٢ . ( ٢٧-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥ج-٢٦أ . ( ٢٨-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥ج . القرآن والعلم ٤٥-١١أ . الرب ١ ( ٢٢ ) ٢
وما بينهما ( ٢٤-٢٦ ) : بين السماوات السبع وعالم الأرض أي بين سقف السماء الأولى والحلقة الأرضية الأولى. والرسل كانوا يعلمون بوجود السماوات السبع . إن كنتم موقنين: أي إن كنتم تعلمون علم اليقين ولكنكم لستم كذلك. رسولكم: فرعون كان يخاطب من حوله متهكما على موسى وغير معترف به كرسول إليه. وما بينهما ( ٢٨-٢٦ ) : هو هنا كل ما بين ما طلعت عليه الشمس وغربت.
● قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ ( ٢٩-٢٦ ) قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍ ( ٣٠-٢٦ ) قَالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ( ٣١-٢٦ ) فَأَلْقَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌ ( ٣٢-٢٦ ) وَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَ ( ٣٣-٢٦ )
( ٢٩-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥ج . اعتقادات الكافرين ٦٠-٢٤ح٦ . ( ٣٠-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥خ . ( ٣١-٢٦ ) موسى ٢٦-٢٥د . ( ٣٢-٣٣-٢٦ ) آية مماثلة: موسى ٢٦-٢٥ذ
بشيء مبين: أي واضح على أني رسول من الله. يعني به معجزة. ثعبان مبين: أي حقيقي. بيضاء: أي لونها أبيض كاللبن من غير برص.
● قَالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌ ( ٣٤-٢٦ ) يُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ ( ٣٥-٢٦ )
موسى ٢٦-٢٦أ-٣٣
لساحر عليم: أي عليم بأسرار السحر. أن يخرجكم: أي أن يخرج من مصر كل من آمن به. ويدخل فيهم خدمكم وعبيدكم من بني إسرائيل. فإخراجهم كإخراج طرف منكم.
● قَالُوا أَرْجِهِ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَ ( ٣٦-٢٦ ) يَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍ ( ٣٧-٢٦ )
( ٣٦-٢٦ ) موسى ٢٦-٣٣ . هارون ٢٧-٧ . ( ٣٧-٢٦ ) موسى ٢٦-٣٣
أرجه وأخاه: أي أجل أمرك فيهما ( بالعقوبة ) . المدائن: هي المدن. حاشرين: أي من يجمع السحرة. سحار عليم: أي كثير السحر وعليم بأسراره.
● فَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍ ( ٣٨-٢٦ ) وَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُونَ ( ٣٩-٢٦ ) لَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَ ( ٤٠-٢٦ )
( ٣٨-٣٩-٢٦ ) موسى ٢٦-٣٩ . ( ٤٠-٢٦ ) موسى ٢٦-٣٩ . السحر ٩٨-٩أ
لميقات: أي لوقت معين. وهو ضحى يوم الزينة. وقيل للناس ...: فدعوا الناس لهذا الاجتماع. لعلنا نتبع السحرة: وهذا تحريض على اتباع السحرة وليس اتباع موسى عليه السلام. واتباعهم هنا يعني أن يكونوا معهم. وهو طبعا اتباع فرعون لأنهم كانوا تحت أمره.
● فَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لَأَجْرًا إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَ ( ٤١-٢٦ ) قَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمُ إِذًا لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ ( ٤٢-٢٦ )
موسى ٢٦-٣٨
● قَالَ لَهُمْ مُوسَى أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَ ( ٤٣-٢٦ ) فَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَ ( ٤٤-٢٦ )
( ٤٣-٢٦ ) آية مماثلة: موسى ٢٦-٤٠ . ( ٤٤-٢٦ ) موسى ٢٦-٤٠ . الشرك ٥٧-١٩ذ٣ . اعتقادات الكافرين ٦٠-٢٤ح٦
ألقوا: أي سحركم. بعزة فرعون: أي بقوته وعظمته. وأقسم السحرة باسمه وهم حينئذ مشركون بالله.
● فَأَلْقَى مُوسَى عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلَقَّفُ مَا يَأْفِكُونَ ( ٤٥-٢٦ )
موسى ٢٦-٤٠
تلقف: تلتقم وتبتلع. ما يأفكون: أي ما يقلبون بعصيهم وحبالهم بتمويههم وكذبهم.
● فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَ ( ٤٦-٢٦ ) قَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَ ( ٤٧-٢٦ ) رَبِّ مُوسَى وَهَارُونَ ( ٤٨-٢٦ ) قَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَ ( ٤٩-٢٦ )
( ٤٦-٤٧-٤٨-٢٦ ) موسى ٢٦-٤١ . ( ٤٩-٢٦ ) موسى ٢٦-٤٢ . اعتقادات الكافرين ٦٠-٢٤ح٦
من خلاف: أي اليد اليمنى مع الرجل اليسرى أو العكس.
● قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ ( ٥٠-٢٦ ) إِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ ( ٥١-٢٦ )
( ٥٠-٢٦ ) موسى ٢٦-٤٣ . الرجوع إلى الله ١ ( ٦٥ ) ٦ . ( ٥١-٢٦ ) موسى ٢٦-٤٣
لا ضير: لا ضرر علينا في ذلك إن عذبتنا يا فرعون. منقلبون: مردودون. خطايانا: أي شركنا بالله وسحرنا وسائر الخطايا. أن كنا أول المؤمنين: وذلك لرؤية المعجزة وعلمهم بأنها ليست سحرا.
إرسال تعليق