وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ (١٣٢-٢٠) وَأَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ (٢١٤-٢٦) وأنذر: أي خوف من عقاب الله. عشيرتك: أي الجماعة التي تنتمي إليها. الأقربين: قيل هنا هم بنو هاشم وبنو المطلب.
٣٣- للوقاية من الجحيم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَارًا وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ (٦-٦٦) قوا: قوا من الوقاية. أي بأن تحضوا أنفسكم وأهليكم على إطاعة الله.
٣٤- بصفة عامة أبناء الكافرين معرضون للكفر
شهد نوح على ذلك:← فصل نوح ١٣-٩ (٢٧-٢٦-٧١)
٣٥- النساء والأبناء هم أحيانا فتنة للإنسان ← فصل الابتلاء ١٠٦-٣ج
- أنظر قصة الغلام الذي قتله الخضر عليه السلام ( وذلك لكيلا يرهق أبويه طغيانا وكفرا. فبدلهما ربهما خيرا منه ):← فصل موسى ٢٦-٨٣ث (٨١-٨٠-١٨)
- يمكن أن يقودوه إلى الخسران: وَاتَّبَعُوا مَنْ لَمْ يَزِدْهُ مَالُهُ وَوَلَدُهُ إِلَّا خَسَارًا (٢١-٧١)( من كلام نوح عن قومه لربه ) واتبعوا من لم يزده ماله ...: أي اتبعوا كبراءهم وأغنياءهم الكافرين. خسارا: وهو الخسران في الآخرة أي اتبعوا من لم يزده ماله وولده إلا عذابا وهبوطا أكثر في دركات جهنم.
- ويمكن أن يكونوا وسيلة لتعذيب المرء ( الكافر على الخصوص ):← فصل محمد ﷺ ٣٩-٣٦ب ت٢
٣٦- بالنسبة للنساء اللاتي جاء ذكرهن في القرآن ← فصل الرجل والمرأة ٨٨- ١٤
٣٧- الأبناء والآباء والإخوان الذين جاء ذكرهم في القرآن
أ- أبناء آدم: واحد تقي والآخر عاص: ← فصل آدم ١١-٢١
ب- ابن نوح: عمل غير صالح وكافر: ← فصل نوح ١٣-١٨-٢٣
ت- أبو إبراهيم: كافر ولم يتبع نصائح ابنه: ← فصل إبراهيم ١٧-١٦
ث- إسماعيل وإسحاق: أخوان نبيان وابنا إبراهيم: ← فصل إسماعيل ١٨- وفصل إسحاق ٢٠
ولما أمر إبراهيم بذبح إسماعيل استجاب الأب والابن لله: ← فصل إبراهيم ١٧-٢٦ث
ج- يعقوب ابن إسحاق وكلاهما نبيان:← فصل يعقوب ٢١
ح- إبراهيم أوصى بنيه بالإسلام وكذلك يعقوب مع بنيه: ← فصل يعقوب ٢١-٤
خ- قصة يوسف مع اخوته: ← فصل يوسف ٢٢
د- موسى وأخوه هارون: ← فصل هارون ٢٧-٢
ذ- لقمان أيضا أوصى ابنه بالإسلام: ← فصل لقمان ٢٨-٢
ر- سليمان وأبوه داوود: ← فصل ٢٩-١٤
ز- يحيى ابن زكرياء: ← فصل زكرياء ٣٥-٦ب-٥
كان يحيى برا بوالديه: وَبَرًّا بِوَالِدَيْهِ (١٤-١٩) أي محسنا إليهما ويتقي الله فيهما.
س- عيسى ابن مريم: ← فصل عيسى ٣٨-١
كان برا بوالدته: وَبَرًّا بِوَالِدَتِي (٣٢-١٩) أي محسنا إليها ويتقي الله فيها.
إرسال تعليق