٥٠- الناس
(6/15)
١٤أ- بعثت الرسل لإحقاق العدل بين الناس:← فصل الرسل ١٠-١٩ث
١٤ب- ولرفع أي عذر يمكن أن يتحججوا به:← فصل الرسل ١٠-١٩ج
١٤ت- عليهم أن يعتبروا الأنبياء أمة واحدة:← فصل الرسل ١٠-٨
١٤ث- وألا يتخذوهم أربابا: ← فصل الرسل ١٠-٢٦ت (٨٠-٣)
١٤ج- وأن يؤمنوا بهم: ← فصل الرسل ١٠-٣٢
١٤ح- إلا أنهم استهزأوا: يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِءُون (٣٠-٣٦)
١٤خ- ورأوا عجبا أن يرسل الله بشرا رسولا:← فصل اعتقادات الكافرين ٦٠-٢٤ب
أَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَبًا أَنْ أَوْحَيْنَا إِلَى رَجُلٍ مِنْهُمُ أَنْ أَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذِينَ آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْ (٢-١٠) أنذر الناس: أي خوفهم من عذاب الله.
١٤ذ- الناس والنبي محمد ﷺ :
١- محمد ﷺ رسول إلى جميع الناس: ← فصل محمد ﷺ ٣٩-٣٢ر
٢- جاء لينذرهم:← فصل القرآن ٩-١٩ ( خ- د- ذ- ر)
٣- عليهم أن يؤمنوا به: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُمُ الرَّسُولُ بِالْحَقِّ مِنْ رَبِّكُمْ فَآمِنُوا خَيْرًا لَكُمْ وَإِنْ تَكْفُرُوا فَإِنَّ لِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (١٧٠-٤) إِنَّا أَرْسَلْنَاكَ شَاهِدًا وَمُبَشِّرًا وَنَذِيرًا (٨-٤٨) لِتُؤْمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُ وَتُسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا (٩-٤٨) فَآمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ النَّبِيِّ الْأُمِّيِّ الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ (١٥٨-٧) فإن لله ما في السماوات والأرض: أي له غيركم قانتون له. أو هو الغني يملك ما في السماوات والأرض وأنتم الفقراء إليه. عليما: عليما بأحوال من في السماوات والأرض. حكيما: حكيما تجاههم في كل شيء. شاهدا: شاهدا بأن بلغت الرسالة. وسيكون شهيدا على من بلغهم. ومبشرا ونذيرا: مبشرا بثواب الله ونذيرا مخوفا من عذابه. لتؤمنوا: أي أرسلناك يا محمد شاهدا ومبشرا ونذيرا لتؤمنوا. الخطاب للنبي ﷺ وأمته. وتسبحوه: أي تنزهوا الله عن كل نقص. وكلماته: هي ما أوحى وما أنزل من كتب وأوامر.
٥- على الرسول ﷺ أن يقول لهم:← فصل محمد ﷺ ٣٩-٣٠ح
قُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي شَكٍّ مِنْ دِينِي فَلَا أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَلَكِنْ أَعْبُدُ اللَّهَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُمْ (١٠٤-١٠) إن كنتم في شك من ديني فلا أعبد ...: أي إن كنتم تعبدون من دون الله وتشكون في وحدانيته فأنا لا أعبدهم ولكن أعبد الله دون شك.
إرسال تعليق