٤٦- الأمثال
(7/17)
٢٧- أمثال في الساعة والبعث
- سيطوي الله السماء كطي السجل للكتاب: فصل القرآن والعلم ٤٥-٢٨ث٦ (١٠٤-٢١)
- في انشقاق السماء: فصل ٤٥-٢٨ج٢ (٣٧-٥٥)(٨-٧٠)
- في مصير الجبال:
ستكون كالعهن المنفوش: فصل ٤٥-٢٨ج٣ (٥-١٠١)
وَتَكُونُ الْجِبَالُ كَالْعِهْنِ (٩-٧٠) وَكَانَتِ الْجِبَالُ كَثِيبًا مَهِيلًا (١٤-٧٣) وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ سَرَابًا (٢٠-٧٨) كالعهن: أي كالصوف المصبوغ بألوان مختلفة. كثيبا: أي رملا مجتمعا. مهيلا: أي يسيل وينهال. سرابا: أي ستبتعد الجبال وهي منبسطة عن منطقة البعث حتى تبدو كالسراب للناس. والسراب ينشأ من تراكم أبخرة في الصحاري على سطح الأرض من شدة الحر فتبدو عن بعد كالماء. وسير الجبال يوم البعث هو غير سيرها يوم فناء الدنيا.
- بعث الناس كالجراد المنتشر: فصل البعث ١١٣-٨د (٧-٥٤)
كالفراش المبثوث: فصل ١١٤-١٨د (٤-١٠١)
- وفي سرعة تحركهم يومئذ: فصل ١١٣-٨د (٤٣-٧٠)
- وكأنهم لم يلبثوا إلا ساعة من نهار: فصل ١١٣- ٨ز
- وأن البعث وقيام الساعة حق مثل ما ينطقون: إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ مَا أَنَّكُمْ تَنطِقُونَ (٢٣-٥١)
- ومن عدل الله وحسابه يوم القيامة سيأتي بكل شيء وإن كان كحبة من خردل: فصل لقمان ٢٨-٢ب (١٦-٣١)← وَإِنْ كَانَ مِثْقَالُ حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا (٤٧-٢١) وَلَا تُظْلَمُونَ فَتِيلًا (٧٧-٤) وَلَا يُظْلَمُونَ فَتِيلًا (٤٩-٤) وَلَا يُظْلَمُونَ نَقِيرًا (١٢٤-٤) فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه (٧-٩٩) وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه (٨-٩٩)
٢٨- أمثال في جهنم
- مثل في لهيبها: فصل جهنم ١١٥ أ٨ث (٣٣-٣٢-٧٧)
- مثل في خزنتها: فصل جهنم ١١٥ أ٥ب (٣١-٣٠-٧٤)
- شجرة الزقوم: طَلْعُهَا كَأَنَّهُ رُءُوسُ الشَّيَاطِينِ (٦٥-٣٧) طلعها: ثمارها. رؤوس الشياطين: يتبين هنا قبح الشيطان. وقيل أيضا الشياطين هنا نوع قبيح من الحيات والله أعلم.
- وجوه الكافرين يوم الحساب مسودة كقطع من الليل مظلما: فصل يوم الحساب ١١٤- ٤٨غ٢٤ت (٢٧-١٠)
- وَإِنْ يَسْتَغِيثُوا يُغَاثُوا بِمَاءٍ كَالْمُهْلِ يَشْوِي الْوُجُوهَ (٢٩-١٨) فَشَارِبُونَ شُرْبَ الْهِيمِ (٥٥-٥٦) ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ (٤٨-٥٤) الهيم: الإبل العطاش التي لا تروى. وشرب الهيم يعني أيضا أن ليس لديهم أكواب للشرب. مس سقر: أي لمستها.
٢٩- أمثال في الجنة
- وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا كَعَرْضِ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ (٢١-٥٧) أنظر تفسير هذا العرض في كتاب قصة الوجود ٤٥أ. وهو كعرض السماوات والأرض الأولى.
- أمثال في أوصاف الجنة: فصل الجنة ١١٧ ت٢٢ (٣٥-١٣)(١٥-٤٧)
- في نسائها: فصل الجنة ١١٧ ت٣٤ب (٤٩-٣٧)(٢٣-٥٦)
- في غلمانها: فصل الجنة ١١٧ ت٣٧ (٢٤-٥٢)(١٩-٧٦)
- في ثمارها: وَأُتُوا بِهِ مُتَشَابِهًا (٢٥-٢) وأتوا به: أي جيئوا بالرزق. متشابها: أي يشبه ثمار الدنيا في الشكل والمنظر.
٣٠- مثل في استحالة دخول الكافرين الجنة
فلا يدخلونها حتى يلج الجمل في سم الخياط: فصل جهنم ١١٥ ب٤٥
إرسال تعليق