١- الخلق والجزاء← فصل الله الخالق ١(١٩) ١٤ت
إِنَّهُ يَبْدَأُ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِ (٤-١٠) يبدأ الخلق ثم يعيده: يبدأه أول مرة بالإنشاء لأنه لم يكن موجودا ثم يعيده بالبعث.
أنظر غِنى الله والجزاء- أمانة الله والجزاء- الساعة والجزاء:← فصل الجنة ١١٧-أ٢-أ٣-أ٤
٢- أجر عظيم
وَاعْلَمُوا (...) وَأَنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ أَجْرٌ عَظِيمٌ (٢٨-٨) وَاللَّهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِ (١٩٥-٣)
٣- والله يريد أن يجزي
وَاللَّهُ يَدْعُو إِلَى الْجَنَّةِ وَالْمَغْفِرَةِ بِإِذْنِهِ (٢٢١-٢)
٦- وثوابه خير من كل شيء
ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌ لِمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا (٨٠-٢٨) فَخَرَاجُ رَبِّكَ خَيْرٌ (٧٢-٢٣) هُوَ خَيْرٌ ثَوَابًا وَخَيْرٌ عُقُبًا (٤٤-١٨) فخراج ربك: أي رزقه وأجره. هو خير ثوابا: هو من يثيب خير الثواب في الدنيا والآخرة. وخير عقبا: هو من يحسن العاقبة في الدنيا والآخرة لمن آمن به.
٧- الجزاء حسب الأعمال ← فصل يوم الحساب ١١٤-٣٢
أ- لِيَجْزِيَ اللَّهُ كُلَّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ (٥١-١٤) وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذِينَ صَبَرُوا أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (٩٦-١٦)
ب- خير الجزاء للباقيات الصالحات : فصل الله يخاطب المؤمنين ٧٣-٢٠ج٦ (٤٦-١٨)(٧٦-١٩)
٨- يضاعف الله الأجر
أ- حسب إرادته : وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ (٢٦١-٢) نزلت في الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله.
ب- وللأشخاص التاليين : فصل الجنة ١١٧-أ٨ز
إِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَ (٨٨-١٢) وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (٢٢-١٢) وَسَنَزِيد الْمُحْسِنِينَ (٥٨-٢)
١٠- الله لا يضيع أجور المؤمنين
وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ (١٧١-٣) إِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (١٢٠-٩) وَلَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (٥٦-١٢) فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (٩٠-١٢) وَاصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَ (١١٥-١١) إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ (١٧٠-٧) إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا (٣٠-١٨) فَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمُ أَنِّي لَا أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى (١٩٥-٣) فاستجاب: أي لدعاء المؤمنين.
إرسال تعليق