٨٤- الكلمة الطيبة
(4/4)
٢٠- الشياطين والمنافقون وزخرف القول ← فصل الجن ٤٩-٢٩ (١١٢-٦)
- المنافقون : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يُعْجِبُكَ قَوْلُهُ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَيُشْهِدُ اللَّهَ عَلَى مَا فِي قَلْبِهِ وَهُوَ أَلَدُّ الْخِصَامِ (٢٠٤-٢) ويشهد الله على ما في قلبه: أي بأنه من أهل الخير والتقوى. ألد الخصام: أي شديد الخصومة.
- بلاغ إلى المنافقين : فَأَوْلَى لَهُمْ (٢٠-٤٧) طَاعَةٌ وَقَوْلٌ مَعْرُوفٌ (٢١-٤٧) طاعة وقول معروف: أنظر الفقرة ١١. هذه الآية في المنافقين الذين كانوا يخشون الحرب.
٢١- الويل للهماز واللماز
وَيْلٌ لِكُلِّ هُمَزَةٍ لُمَزَةٍ (١-١٠٤) وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ (١٠-٦٨) هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ (١١-٦٨) همزة: هو العياب الذي يطعن في وجه الإنسان. لمزة: هو العياب الذي يغتاب من خلف الإنسان. نزلت هذه الآيات في بعض أغنياء المشركين المترفين الذين كانوا يؤذون المسلمين بالهمز واللمز. حلاف: كثير الحلف. مهين: حقير.
٢٢- الأنبياء والكلام الطيب ( أمثلة )
- شعيب خطيب الأنبياء: فقرة ٧ت
- موسى: فقرة ٧ت
- هارون: وَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا (٣٤-٢٨)
- داوود أوتي فصل الخطاب: وَآتَيْنَاهُ الْحِكْمَةَ وَفَصْلَ الْخِطَابِ (٢٠-٣٨) وفصل الخطاب: أي فصل القضاء في الخصومات وبين الحق والباطل.
- محمد ﷺ: فقرة ١٦ (١٢٥-١٦) وأوتي جوامع الكلم.
فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنفُسِهِمْ قَوْلًا بَلِيغًا (٦٣-٤) فأعرض عنهم وعظهم: أي عليه ﷺ أن يحدث المنافقين بشأن أنفسهم ثم يتركهم. قولا بليغا: أي مؤثرا عسى أن يرجعوا عن كفرهم.
٢٣- الكلام الطيب في الجنة ← فصل الجنة ١١٧ ت٤٦
إرسال تعليق