١(٦٥) الرجوع إلى الله
١- إلى الله مصير كل شيء وإليه يرجع كل أمر
وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ (٢٨-٣) وَإِلَيْهِ الْمَصِيرُ (١٥-٤٢) وَإِلَيْنَا الْمَصِيرُ (٤٣-٥٠) وَإِلَيَّ الْمَصِيرُ (٤٨-٢٢) وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ (٤-٦٠) أَلَا إِلَى اللَّهِ تَصِيرُ الْأُمُورُ (٥٣-٤٢) وَإِلَى اللَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (٢٢-٣١) وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ (٤١-٢٢) وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ (١٠٩-٣) وَإِلَيْهِ يُرْجَعُ الْأَمْرُ كُلُّهُ (١٢٣-١١) إِنَّ إِلَى رَبِّكَ الرُّجْعَى (٨-٩٦) وَأَنَّ إِلَى رَبِّكَ الْمُنْتَهَى (٤٢-٥٣) المصير: أي مصير الخلق. يعني سيحضرون أمام الله بعد موتهم وبعثهم. وإليك المصير: من قول إبراهيم ومن آمن معه. عاقبة الأمور: أي مصيرها. ترجع الأمور - يرجع الأمر كله: أي يصير أو يرد إليه القضاء والحكم والتصرف في كل شيء. أو تتصرف الأمور كما شاء وترجع دائما وكل لحظة إلى ما يريد. الرجعى: الرجوع. المنتهى: أي منتهى مصير كل شيء. والمقصود مرجع الخلق إليه يوم القيامة.
٢- الرجوع بعد أجل مسمى
وَيُؤَخِّرَكُمُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى (١٠-١٤) هذا من قول الرسل لأقوامها. ويؤخركم: يؤخركم فلا يهلككم بعذابه إن استجبتم لدعوته ليغفر لكم.
٣- ولا يعلم ذلك الأجل إلا هو← فصل الساعة ١١١-٤
إِلَى رَبِّكَ مُنتَهَاهَا (٤٤-٧٩) منتهاها: أي منتهى علمها.
٤- البعث ← فصل البعث ١١٣-٢
وَإِلَيْهِ النُّشُورُ (١٥-٦٧)
الحشر أمام الله : فصل يوم الحساب ١١٤-٢٤-١٢ب
٦- رجوع الناس وكل الخلق إلى الله ← فصل الناس ٥٠-١٨ز-١٥
أَلَّا إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٤-١١) كُلٌّ إِلَيْنَا رَاجِعُونَ (٩٣-٢١) أَفَحَسِبْتُمُ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمُ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ (١١٥-٢٣) إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا وَعْدَ اللَّهِ حَقًّا (٤-١٠) وَإِلَيْنَا يُرْجَعُونَ (٤٠-١٩) وَإِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (٣٥-٢١) ثُمَّ إِلَيْنَا تُرْجَعُونَ (٥٧-٢٩) إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ (٢٥-٨٨) إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (١٧-٢٩) وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (٨٣-٣٦) ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (١١-٣٠) ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَ (٣٦-٦) ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ (١١-٣٢) فَإِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ (٤٦-١٠) إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ (٤-١١) وَإِلَيْهِ تُقْلَبُونَ (٢١-٢٩) إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ (١٥٦-٢)( من قول المؤمنين الذين إذا أصابتهم مصيبة ) وهو على كل شيء قدير: ومن ذلك إرجاع الخلق إليه ببعثهم وحشرهم. كل إلينا راجعون: وهم هنا الذين تقطعوا أمرهم وتفرقوا في الدين. إيابهم: أي رجوعهم بعد الموت. تقلبون: تردون.
وَإِنَّا إِلَى رَبِّنَا لَمُنقَلِبُونَ (١٤-٤٣)( هذا مما يطلب من المؤمنين قوله ) قَالُوا إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنقَلِبُونَ (١٢٥-٧) قَالُوا لَا ضَيْرَ إِنَّا إِلَى رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَ (٥٠-٢٦)( من قول السحرة لفرعون ) وَأَنَّ مَرَدَّنَا إِلَى اللَّهِ (٤٣-٤٠)( من قول مؤمن من آل فرعون ) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمَسَاقُ (٣٠-٧٥) إِلَى رَبِّكَ يَوْمَئِذٍ الْمُسْتَقَرُّ (١٢-٧٥) وَإِلَيْهِ مَتَابِ (٣٠-١٣) وَإِلَيْهِ مَآبِ (٣٦-١٣)( قل لهم ذلك يا محمد ) يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ (٢٧-٨٩) ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً (٢٨-٨٩) منقلبون: مردودون. لا ضير: لا ضرر علينا في ذلك إن عذبتنا يا فرعون. يومئذ المساق: أي يوم موت الإنسان. المساق: أي تساق النفس إلى الله. يومئذ المستقر: أي عند قيام الساعة. المستقر: أي الرجوع والاستقرار إما في الجنة أو في النار. متاب: مرجعي وتوبتي. المطمئنة: أي الموقنة بالله الراضية بقضائه. ارجعي: رجوع النفس إلى ربها بعد الموت يدل على أنها كانت في السماء قبل وجودها في الأرض اللهم إذا كان يقصد بذلك فقط الرجوع إلى الحياة يوم القيامة. راضية: راضية بقدر الله وقضائه وثوابه. مرضية: أي برضا الله عنك وعن أعمالك.
إليه يحشر الخلق : وَهُوَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (٧٢-٦) وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (٢٤-٨) وَلَئِنْ مِتُّمُ أَوْ قُتِلْتُمْ لَإِلَى اللَّهِ تُحْشَرُونَ (١٥٨-٣) وَاعْلَمُوا أَنَّكُمُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (٢٠٣-٢) وَإِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (٢٤-٦٧) ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (٣٨-٦)( أي الدواب والطير ) فَسَيَحْشُرُهُمُ إِلَيْهِ جَمِيعًا (١٧٢-٤)( أي الذين يستنكفون عن عبادة الله. والكل سيحشر أمامه )والحشر هنا هو الجمع يوم القيامة. إليه تحشرون: أي سيتم جمعكم أمامه.
وسينبئهم بما عملوا : فصل يوم الحساب ١١٤-٣٠ث٧
إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (١٠٥-٥) ثُمَّ تُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (٨-٦٢) ثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّ يُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (٦٠-٦) إِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَأُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٨-٢٩) ثُمَّ إِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ (٢٣-١٠) وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ (١٠٥-٩) وَيَوْمَ يُرْجَعُونَ إِلَيْهِ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا عَمِلُوا (٦٤-٢٤) ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ (١٠٨-٦)( يتعلق الأمر بكل الأمم )
وسيحكم في اختلافاتهم: فصل يوم الحساب ١١٤-٢٧ب
ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (١٦٤-٦) ← فصل الله الحكم ١(٦٧) ١١
إرسال تعليق