١(٦٤) القريب- المجيب
١- إِنَّ رَبِّي قَرِيبٌ مُجِيبٌ (٦١-١١)
٢- القريب ← فصل الله الولي ١(٥٨) ١٠
وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرِيدِ (١٦-٥٠)( أي الله أقرب من الإنسان من حبل وريده ) وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْكُمْ وَلَكِنْ لَا تُبْصِرُونَ (٨٥-٥٦)( ونحن: أي الله والملائكة أقرب إلى الميت منكم وأنتم تنظرون إليه حينئذ عاجزين. إليه: أي إلى الذي يحتضر أو إلى الحلقوم )
٣- إنه حاضر معنا ← فصل الله حاضر ١(٤٥)
٤- هو الذي يجب أن ندعوه ← فصل أدعية المؤمنين ٦٩-٣
لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ (١٤-١٣) أي إذا دعوته دعوت الحق الذي يستجيب. وقيل دعوة الحق: لا إله إلا الله.
٥- فهو من يسمع الدعاء ← فصل السميع ١(٤٩) ١ت
٦- الكل يدعوه
يَسْأَلُهُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ كُلَّ يَوْمٍ هُوَ فِي شَأْنٍ (٢٩-٥٥) فَبِأَيِّ آلَاءِ رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (٣٠-٥٥) كل يوم: واليوم عنده كألف سنة مما تعدون يتكرر على الدوام لا ليل فيه. ومثل هذا اليوم في جنة الخلد. فهي أيام الله الأبدية. هو في شأن: أي مع الذين يسألونه في السماوات والأرض ومع قضايا جديدة وخلق جديد. تكذبان: الخطاب بالمثنى للجن والإنس.
٧- لأنه هو الذي يستجيب ← فصل أدعية المؤمنين ٦٩-٤
أَمَّنْ يُجِيبُ الْمُضطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ (...) أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونَ (٦٢-٢٧) المضطر: الذي اضطره ضره إلى دعاء الله. وإذا استجيب له فالله هو من استجاب.
٨- وندعوه في المصائب ← فصل أدعية المؤمنين ٦٩-٣ج
٩- ويستجيب بإرادته
فَيَكْشِفُ مَا تَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاءَ (٤١-٦)
١٠- نعم المجيب ( الذي يجيب بالحق والعدل )
فَلَنِعْمَ الْمُجِيبُونَ (٧٥-٣٧) هذا لما نادى نوح ربه بإهلاك الكافرين.
١١- أنظر كل التفاصيل في فصل أدعية المؤمنين ٦٩
إرسال تعليق