U3F1ZWV6ZTUwNDI4NTQwODIxODEzX0ZyZWUzMTgxNDY4NDE0OTg0Nw==

إيمان المؤمنين-04-68

   

٦٨- إيمان المؤمنين

(4/4)

٢٥- يؤمنون بعظمة الإسلام ومتانته فصل الإسلام ٤٧-١٤

كما قال تعالى للناس: فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا (٢٥٦-٢) بالطاغوت: كل ما يعبد أو يلجأ إليه من غير الله هو طغيان على الحق. فالشرك ظلم عظيم. ويدخل في ذلك الأصنام والشياطين والكهان. بالعروة الوثقى لا انفصام لها: أي بالحبل المتين الذي لا يقطع وهو الإسلام الذي يوصل ماسكه إلى الجنة.

٢٦- يتبعون النبي وينصرونه فصل أعمال المؤمنين ٧١-١

٢٧- لا يشركون بالله

وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ (٦٨-٢٥) وَالَّذِينَ هُمْ بِرَبِّهِمْ لَا يُشْرِكُونَ (٥٩-٢٣)

٢٨- ويسلمون له  فصل طبيعة المؤمنين ٧٠-١٢

وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (٧١-٦) أي قل ذلك يا رسول الله للمشركين.

٢٩- ويعلمون لماذا يدعون إلى الله فصل بنو إسرائيل ٥٥-١٦ت (١٦٤-٧)

٣٠- تجاه النذر

يُوفُونَ بِالنَّذْرِ (٧-٧٦) والنذر هو ما أوجب الإنسان على نفسه من شيء يفعله وعاهد الله على ذلك. يوفون: أي لا يخلفون.

٣١- يسعون إلى طمأنة قلوبهم فصل طبيعة المؤمنين ٧٠-٢٦

كما قال إبراهيم : قَالَ أَوَلَمْ تُؤْمِنْ قَالَ بَلَى وَلَكِنْ لِيَطْمَئِنَّ قَلْبِي (٢٦٠-٢) قال أولم تؤمن: قال الله ذلك لإبراهيم لما طلب منه أن يريه كيف يحيي الموتى. ولم يرد إبراهيم إلا رؤية الكيفية. أما إيمانه فكان قويا كاملا خالصا لله.

وكما قال الحواريون: قَالُوا نُرِيدُ أَنْ نَأْكُلَ مِنْهَا وَتَطْمَئِنَّ قُلُوبُنَا وَنَعْلَمَ أَنْ قَدْ صَدَقْتَنَا (١١٣-٥) وهذا بخلاف إبراهيم : أراد الحواريون رؤية المعجزة ليزداد تصديقهم بعيسى عليه السلام. نأكل منها: أي من المائدة التي طلبوا من عيسى أن تنزل عليهم من السماء.

٣٢- ألقاب عن إيمانهم فصل طبيعة المؤمنين ٧٠-٣٩أ-٣٩ب - ٣٩ت-٤٠ (أ- ب- ت)

٣٣- السورة رقم ٢٣ تحمل اسم " المؤمنون "


     





تعليقات
ليست هناك تعليقات
إرسال تعليق

إرسال تعليق

الاسمبريد إلكترونيرسالة