٤٠- الله والخلق
(3/11)
١٧- خلق السماوات والأرض ( أنظر التفاصيل في كتاب قصة الوجود ٣٤ )
١٧أ- الله هو خالق السماوات والأرض:← فصل الله الخالق ١(١٩)
فَاطِرُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ (١١-٤٢) أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ (٦٠-٢٧)
١٧ب- يجب أن يحمد لأجل ذلك: الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ (١-٦)
١٧ت- كانت السماوات والأرض رتقا ففتقهما الله: ← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦أ (٣٠-٢١)
١٧ث- بُنيت السماء في يومين وكانت قبل ذلك دخانا: ( والمقصود بالسماء هنا السقف. وخلق بعد الأرض ) ← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦د
١٧ج- وسُويت سبع سماوات: ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ (٢٩-٢) فَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ (١٢-٤١) استوى إلى السماء: أي هنا ارتفع إلى مستواها في بعد لا يعلمه إلا هو. فسواهن سبع سماوات: ركبهن بانتظام دون خلل كأنهن خلق واحد. فقضاهن: أي أتمهن وفرغ منهن. يومين: أي مرحلتين.
١٧ح- ومن الأرض مثلهن:← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦ر (١٢-٦٥)
١٧خ- وأوحى الله في كل سماء أمرها:← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦ص
١٧د- وتم خلق السماوات والأرض في ستة أيام:← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦ب -٦ذ ( وستة أيام تعني بلا شك ست مراحل )
أما بالنسبة لأيام خلق الأرض: فصل القرآن والعلم ٤٥-٦خ
١٧ذ- خلقت السماوات بلا عمد:← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦ش
١٧ر- سماوات عالية: تَنزِيلًا مِمَّنْ خَلَقَ الْأَرْضَ وَالسَّمَاوَاتِ الْعُلَى (٤-٢٠) تنزيلا: أي تنزيل القرآن.
١٧ز- سماوات طباق:← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦ز (١٥-٧١)- ٢٩أب
١٧س- وشداد:← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦س (١٢-٧٨)
١٧ش- إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا: ← فصل القرآن والعلم ٤٥-٦ش (٤١-٣٥)(٦٥-٢٢)
١٧ص- خُلق الكون بالحق: ← فصل الله الخالق ١(١٩) ١٣-١٤
١٧ض- استوى الله على العرش بعد خلق السماوات والأرض: أنظر الفقرة ٩ من هذا الفصل وفصل الله ذو العرش ١(١٠) ١
١٧ط- كان في خلقهما آية: فصل آيات الله ٤٢-١٢
١٧ظ- توجد دواب فيهما: فصل القرآن والعلم ٤٥-١٧ أي في العوالم الكوكبية وفي السقوف السماوية.
إرسال تعليق