
112- تفسير سورة الإخلاص
● قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ ( ١-١١٢ )
ذكر الله ٧٦-٢٢ث . الله ١ ( ١ ) ١ . الإله- الواحد ١ ( ٣ ) ٣أ . الأسماء المقترنة ١ ( ٧٩ ) ٦٧
الله أحد: أي الواحد الذي لا ثاني معه. المنفرد بالألوهية والوترية. يعني الآلهة ليست مثنى ولا ثلاث ولا رباع. فالإله واحد أحد. وهو الله.
● اللَّهُ الصَّمَدُ ( ٢-١١٢ )
الصمد ١ ( ٢٣ ) ٠ . الأسماء المقترنة ١ ( ٧٩ ) ٦٥
الصمد: يشمل معاني كثيرة. فهو السيد المقصود في الحوائج والدائم الذي لا أول له ولا آخر . والذي لا جوف له ... الخ.
● لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ ( ٣-١١٢ )
الإله- الواحد ١ ( ٣ ) ١٦
● وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ ( ٤-١١٢ )
الإله- الواحد ١ ( ٣ ) ٢ . العزيز ١ ( ١٥ ) ١أ
كفوا: نظيرا مماثلا.
*****
113- تفسير سورة الفلق
● قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ ( ١-١١٣ ) مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ( ٢-١١٣ ) وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ ( ٣-١١٣ ) وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ ( ٤-١١٣ ) وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ( ٥-١١٣ )
( ١-١١٣ ) أدعية المؤمنين ٦٩-١٧أ . الرب ١ ( ٢٢ ) ٢ . ( ٢-٣-٤-٥-١١٣ ) أدعية المؤمنين ٦٩-١٧أ
الاستعاذة بالله من كل شر. أعوذ: أستجير. الفلق: الصبح. وقيل كل ما انفلق عن شيء من حيوان وحب ونوى وماء. وقيل بيت أو سجن في جهنم. من شر ما خلق: أي من شر المخلوقات التي خلقها الله. غاسق: هو أول ظلمة الليل. وقب: أظلم أو نزل. النفاثات في العقد: الساحرات ينفثن في عقد الخيط ليسحرن بذلك ضحيتهن.
*****
114- تفسير سورة الناس
● قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ ( ١-١١٤ ) مَلِكِ النَّاسِ ( ٢-١١٤ ) إِلَهِ النَّاسِ ( ٣-١١٤ ) مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ ( ٤-١١٤ ) الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ ( ٥-١١٤ ) مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ ( ٦-١١٤ )
( ١-١١٤ ) الناس ٥٠-١١ . أدعية المؤمنين ٦٩-١٧ب . الرب ١ ( ٢٢ ) ٢ . ( ٢-١١٤ ) أدعية المؤمنين ٦٩-١٧ب . الملك ١ ( ٩ ) ٣ب . ( ٣-١١٤ ) أدعية المؤمنين ٦٩-١٧ب . الإله- الواحد ١ ( ٣ ) ٧ . ( ٤-٥-٥-٦-١١٤ ) الإنسان ٥١-١٤ . أدعية المؤمنين ٦٩-١٧ب
أعوذ: أستجير. الوسواس: هو الكلام الخفي المقصود به عامة الإضلال وفعل الشر. الخناس: أي كثير الاختفاء. قيل هو الشيطان يختفي عند ذكر الله. يوسوس: يوسوس فعل الشر والشك في الله ودينه. من الجنة والناس: أي أصل الوسواس من الجن والشياطين أو من الإنس. فيوسوسون في صدور الناس.
*****
إرسال تعليق